- جواز السؤال بوجه الله تعالى والأدلة على ذلك .
2- من صيغ السؤال بالله تعالى .
3- السؤال بالله لا يقتضي أن تكون مرتبة المؤول به أدنى من مرتبة المسؤول .
4- الواجب على السائل تعظيم السؤال بالله، فلا يسأل بالله إلا عند الحاجة .
5- من سُئل بالله لا يجوز له أن يردّ السائل إجلالاً لله سبحانه وتعالى .
6- شبهات والرد عليها .
1- عن جابر رضي الله عنه قالَ : قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (لاَ يُسْأَلُ بِوَجْهِ اللهِ الا الجَنَّةُ). رواه أبو داود.
2- عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال : قال رسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللهِ، فَأعِيذُوهُ، وَمَنْ سَأَلَ بِاللهِ، فأَعْطُوهُ، وَمَنْ دَعَاكُمْ، فَأَجِيبُوهُ، وَمَنْ صَنَعَ إلَيْكُمْ مَعْرُوفاً فَكَافِئُوهُ، فَإنْ لَمْ تَجِدُوا ما تُكَافِئُونَهُ بِهِ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَد كَافَأْتُمُوهُ). حديث صحيح رواه أبو داود والنسائي بأسانيد الصحيحين.
2- عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال : قال رسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللهِ، فَأعِيذُوهُ، وَمَنْ سَأَلَ بِاللهِ، فأَعْطُوهُ، وَمَنْ دَعَاكُمْ، فَأَجِيبُوهُ، وَمَنْ صَنَعَ إلَيْكُمْ مَعْرُوفاً فَكَافِئُوهُ، فَإنْ لَمْ تَجِدُوا ما تُكَافِئُونَهُ بِهِ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَد كَافَأْتُمُوهُ). حديث صحيح رواه أبو داود والنسائي بأسانيد الصحيحين.
- قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (لاَ يُسْأَلُ بِوَجْهِ اللهِ الا الجَنَّةُ).
* قال ابن قاسم: " أي لا يجوز ذلك، إجلالا لله وإكراما وإعظاما له أن يسأل بوجهه العظيم ما هو حقير لديه من حوائج الدنيا، ما لم يرد به غاية المطالب وهي الجنة، أو الإعانة على أعمال الآخرة الموصلة إلى الجنة " حاشية كتاب التوحيد لابن قاسم.
* قال الحافظ العراقي: " وذكر الجنة إنما هو للتنبيه به على الأمور العظام لا للتخصيص؛ فلا يسأل الله بوجهه في الأمور الدنيئة، بخلاف الأمور العظام تحصيلاً أو دفعاً كما يشير إليه استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم به " تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد.
* قال ابن قاسم: " أي لا يجوز ذلك، إجلالا لله وإكراما وإعظاما له أن يسأل بوجهه العظيم ما هو حقير لديه من حوائج الدنيا، ما لم يرد به غاية المطالب وهي الجنة، أو الإعانة على أعمال الآخرة الموصلة إلى الجنة " حاشية كتاب التوحيد لابن قاسم.
* قال الحافظ العراقي: " وذكر الجنة إنما هو للتنبيه به على الأمور العظام لا للتخصيص؛ فلا يسأل الله بوجهه في الأمور الدنيئة، بخلاف الأمور العظام تحصيلاً أو دفعاً كما يشير إليه استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم به " تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق