‏إظهار الرسائل ذات التسميات ولا يفلح الساحر حيث اتي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ولا يفلح الساحر حيث اتي. إظهار كافة الرسائل

اسلحة الشيطان: الخمر والمعازف والغناء

اسلحة الشيطان: الخمر والمعازف والغناء ... --------------------------------------------------------------------------------اسلحة الشيطان ضد بني آدم يتخذ الشيطان اسلحة له لغواية البشرية والإنسان لصده عن منهج الحق سبحانه وتعالى .
ومن اعظم اسلحته.أم الخبائث وهي الخمروما أدراك ما الخمر؟ فكم ارتكبت من جرائم تحت تأثير المسكرات والمخدرات! وكم يقطع الناس آلاف الأميال لإشباع الأهواء والرغبات ابتداءً بالخمور والمسكرات! وكم تهدمت بيوت بسبب أم الخبائث! يحكى أن امرأة جاءت إلى عابد ومعها طفل صغير وكأس من الخمر، فقالت له: أنت بين خيارات: إما أن تزني بي، وإما أن تقتل هذا الغلام، وإما أن تشرب الخمر، فظن أنه سيختار أهون هذه الأمور الثلاثة، فقال: أشرب الخمر ولا أزني ولا أقتل أحداً، فلما شرب الخمر تخمر عقله، والخمر معناها مأخوذ من التغطية، نقول: خامر الشيء إذا غطاه، والخمر تغطي العقل فلا يفكر الإنسان في عواقب الأمور. فشرب الخمر، فلما طار عقله زنى بالمرأة، فلما زنى بالمرأة وعلم عظيم جرمه قتلها وقتل الغلام؛ لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: (الخمر أم الخبائث). والملعونون في الخمر عشرة: شاربها، وحاملها، والمحمولة إليه، وعاصرها، ومعتصرها، ومشتريها، وبائعها، وآكل ثمنها، وساقيها، وما ذاك إلا لعظيم أثرها في الإفساد والتزيين.ومن أعظم أسلحته التي انتشرت اليوم في كل بيت إلا من رحم الله:
الموسيقى والالحان:
حتى أصبحت قلوبنا لا تتأثر بالقرآن؛ لأنها ملئت بمزامير الشيطان، وصدق الله حين قال: وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا * قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا [الإسراء:61-62] ، ثم قال الله له: اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَوْفُورًا * وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا [الإسراء:63-64]. فإذا أتى الرجل أهله ولم يذكر الله شاركه الشيطان، وإذا أكل طعامه ولم يذكر الله شاركه الشيطان، وإذا دخل بيته ولم يذكر الله دخل معه الشيطان، فكم هي البيوت التي تسكنها الشياطين اليوم! لقد انتشرت الموسيقى والألحان كانتشار النار في الهشيم، فلا يكاد يخلو منها بيت ولا سيارة ولا مكتب ولا مطار، فكل أماكننا أصبحت أماكن لمعازف الشيطان والعياذ بالله! فأسألك بالله إن كنت عاقلاً: ماذا استفدنا من المعازف والألحان؟ ثم قل لي: ماذا استفدنا من هؤلاء الذين يغنون ويطبلون ويرقصون استجابة للشيطان؟! ماذا استفدنا منهم؟ وماذا يقدمون للمجتمع؟ إنّ الطبيب يعالج المرضى، والمدرس يكافح الأمية ويعلم الصغار والكبار، والفلاح يزرع، والصانع يصنع، وأما المغني والمغنية، والراقص والراقصة، والممثل والممثلة، فماذا يقدمون للمجتمع؟! ماذا يقدم لنا هؤلاء؟! بكل صراحة إنهم يقدمون لنا الفاحشة والرذيلة، ويقدمون لنا الزنا بكل صوره، ويدعوننا إلى شرب الخمور، ومعاقرة النساء، والسفر للسياحة إلى بلاد الكفار، أليس هذا هو الواقع؟ أي عاقل يقول: إن كلمات الأغاني تدعو إلى مكارم الأخلاق والفضيلة؟! ومع هذا امتلأت بيوتنا وسياراتنا بمعازف الشيطان، فأمة الإسلام هجرت القرآن، واتخذت معازف الشيطان لها شعاراً بالليل والنهار، فكيف تنتصر على أعدائها؟! إن حب القرآن وحب الألحان في قلب عبد مؤمن لا يجتمعان؛ فلذا أصبحت قلوبنا أقسى من الحجارة، والسبب: أنها تعلقت بمزامير الشيطان. وقد سئل الإمام أحمد عن الموسيقى والألحان فقال: لا يفعلها عندنا إلا الفساق، وقال شيخ الإسلام : أولئك هم المخنثون عندنا. فأسألكم بالله العظيم: لو رأى الإمام أحمد و شيخ الإسلام الفيديو كليب اليوم ماذا سيقولان؟! ولو رأيا نساءنا يتمايلن بأجسادهن وشعورهن على الشاشات والقنوات، وأمم من البشر يسهرون حتى ساعات الليل الأخيرة على المعازف والألحان ماذا سيقولان؟! ها هو الأقصى يلوك جراحه والمسلمون جموعهم آحاد يا ويحنا ماذا أصاب رجالنا أو ما لنا سعد ولا مقداد
ومن أسلحته أيضاً:
السحر والشعوذة، والكهنة والعرافين، فكم أضلوا وأفسدوا! وكم فرقوا ودمروا من بيوت! وكم فرقوا بين زوج وزوجة! وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ [البقرة:102].
ومن أعظم أسلحته التي تظهر قلة الحياء، وقلة الغيرة على الدين:
النساء الكاسيات العاريات، وما أدراك ما النساء؟ فهن أعظم سلاح للشيطان، فإذا عجز الشيطان عن الرجل الصالح جاءه من باب النساء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ما رأيت ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل منكن)، فاذهب إلى الأسواق وانظر إلى الكاسيات العاريات، ثم قل بكل صراحة: أين الآباء؟! وأين ولاة الأمور؟! وأين من استرعاهم الله الرعية؟! أين هم حتى يروا بناتهم وفتياتهم يتلاعب الذئاب بهن في كل مكان.منقول بتصرف

سبل الشياطين في تعليم الكهان و السحرة:

لا شك ان الشيطان يسلك طرق مختلفة ومتعددة لتعليم الساحر او الكاهن طرق وفنون السحر . او لجلبه إلى وضاعة السحرة والشياطين. والتأمل في قوله تعالى : {هل أنبئكم على من تنزل الشياطين تنزل على كل أفاك أثيم يلقون السمع وأكثرهم كاذبون}الشعراء 221فالبداية يجب توفر شروط معينة في الشخص المرشح لمثل هذه المهمة .. وذكرت الآية..( واقتبس من محاضرة للشيخ احمد حطيبة في تفسير الآيات الكريمة : قال سبحانه: هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ [الشعراء:221]. والنزول يكون من الأعلى إلى الأسفل، فكأن الشياطين تقدر على المشي وعلى الطيران أيضاً، وتنزل من أعلى إلى أسفل، فهي تطير وتصل إلى المكان الذي يشاء الله عز وجل، وتنزل على صاحبها.قال الله سبحانه: تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ [الشعراء:222]، ..هؤلاء تتنزل عليهم الشياطين وتوسوس لهم وتكلمهم بكلام باطل وبأكاذيب.. والإفك هو الحديث الكذب، ورجل أفاك: كثير الكذب شنيعه، فهو الذي يكذب أكاذيب مفضوحة وشنيعة وكبيرة، فالشياطين تنزل على كل إنسان كذاب، و(أَثِيمٍ): هو كثير الإثم.قال سبحانه: يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ [الشعراء:223]. قوله تعالى: يُلْقُونَ السَّمْعَ [الشعراء:223] صفة لهؤلاء الشياطين يعني: كلام الشياطين أكثره كذب، وقد يكون فيه شيء من الصدق، ولم يجعل الله كل كلامهم كذباً؛ لكي يبتلي العباد انتهى الاقتباس.اذن التنزل المقصود ان يأتي الشيطان إلى الساحر بعد مقدمات لا مجال لذكرها في هذا الموضع ، فيعرض عليه امر السحر أو الكهانة ، ولا يزال يغريه ويحثه بالترغيب ( بالتمني وتصوير ذلك على اساس من الكرامات ..) او الترهيب(بالإيذاء والتهديد ..) حتى يقبل الإنس فإن قبله استمر الشيطان في النزول عليه وتلقينهفأصبح ساحرا.هذا التنزل له صور متعددة نستعرضها هنا للتوضيح والتبيين لنعلم بعد ذلك كيف اصبح فلانا ساحرا او كاهنا منها :تنزل الشياطين على الساحر على اعتبار انه ملك او مرسل او ولي من عند الله عز وجل. وكم ترى مصابا من المس او السحر او أي اصابة روحية وقد صار يعالج الناس والمصابين وعندما تسأله عن كيفية حدوث ذلك يجيبك بأن هذا الأمر هو من الله سبحانه وتعالى منة؟؟ ثم تراه يحدثك عن أحلام رأها او خيالات رؤيت له او ملوك او غير ذلك من الصور التي تنزلت عليه الشياطين فيها..وعن مطالبهم احيانا>والحقيقة انما هو الشيطان من جاءه وتلاعب بعقله وخدعه حتى انطلت عليه الحيلة ولقلة في العلم وضحالة في الإيمان زيادة في الشهوة غابت عنه كثير من الحقائق اليقينية التي تمنع الشياطين من التلاعب بأولياء الله، أضف الى ذلك من ان كون مثل هؤلاء تجدهم مع جهلهم وقلة ايمانهم من المنحرفين أو الضالين تجده سخيفا بليدا وصاحب معصية..وكم من مصاب شكى تعرضه لمثل هذه الأحوال والواجب على المسلم ان يرفض مثل ذلك لأن القبول ما يطلبه الشيطان يدخل الإنسان في الكفر..والرفض يجب ان يكون من اول مرة وقاطع لمن تعر ض مثل ذلك لأن ذلك يؤدي الى يأس الشيطان من الفكرة بذاتها .. فالشيطان ان رأى أصرارا وعزيمة من الأنسي يترك الوسوسة بهذا الباب .. ليأتيه من باب آخر..ونكمل عن طرق وسبل الشياطين في تعليم السحرة والكهان ..كتبه ابو حذيفه..كان الله في عونه.
ثانيا: سبل الشياطين في تعليم السحرة والكهان.افاد الشيخ ابو هريرة الراقي نقلا عن الشيخ ابو همام الراقي سبيلا وطريقا تسلكه شياطين الجن في تعليم السحرة والكهان بقوله((أن السحرة الأصل فيه الإصابة بالسحر من قبل الشياطين ... فهذه الفائدة أفدني بها الشيخ أبا همام منذو زمن فأحسن الله إليه ( .الكلام لابو هريرة . وأقول هذا الأمر لا يخفى على ذو بصيرة ولا على المتابع والمتتبع لأمور السحرة . كما ان بعض المصابين بالمس والسحر تجده صار ساحرا عن طريق اختيار الشيطان له ليؤدي هذه المهمة كنائب للشيطان وطريق لإضلال الخلق والعباد .. فبالرغم لمعرفة بعض الشياطين بأسلوب السحر ودهاليزه الا انهم لا يستغنون عن العنصر البشري لتأدية المطلوب .. والعنصر البشري يجب ان تتوفر فيه صفات ترضي الشيطان ويكون محل ثقته . ولذا كان الممسوس والمسحور هو الأقرب لتأدية هذه المهمة والوظيفة الشيطانية .. وبطاعته يكون قد دخل في حضيرة الكفر والشرك .
ثالثا/ سبل الشياطين في تعليم.. السحرة والكهان.ذكرنا ان هناك طرق لاختيار الشياطين السحرة وبعد ان يقع الإختيار فإنه يلجأ لتمهيد الطريق امامه ليوقع الإنسي في شباكه وإضلاله ..بوسائل الترغيب والترهيب أو ان يكون ممسوسا او مسحورا ..ونتعرف في هذه المشاركة على فئة اخرى مما يتحولون الى سحرة وكهان وهم بعض من يدعون انهم رقاه :الذين فقدوا العلم التأصيلي الشرعي الذي ينقذهم من شراك الشيطان وألاعيبه والتعرف الى طبيعة مكره واستدراجاته.. أو اسروا بالدينار والدرهم والشهرة والسمعة فاصبحت أهدافا هي مبتغاهم وأكبر همهم ومبلغ علمهم ..يخاصمون لأجلها ويحبون من اجلها ويتقربون لأصحابها . وينفرون مما ذكرهم بأصل عملهم وهدفهم وهو رضا الله ونفع البلاد والعباد .وما يأتي بعد ذلك فليس بهدف بحد ذاته ..فهذه الثغرات في عمل الراقي تكون مدخلا للشيطان وهو الأعرف بعيوبنا ومداخلنا ..فيدخل اليه من خلالها فيأتي مثلا لمن يدعي انه راق..ليقدم له مساعدة ما .. مستغلا اصابته الروحية مثلا ان كان مصابا او تلهفه على الدنيا والشهرة ان لم يكن مصابا ..فيوحي اليه ويستدرجه ويمعن في استدراجه حتى يتحول ويصبح ساحرا وقد يكون من الدرجة الأولى ....كتبه ابو حذيفة كان الله في عونه..ونصرته
رابعا: نتابع ما بدأناه من بيان لبعض سبل الشياطين في تعليم الكهان والسحرة طرق واساليب السحر :فنقول مستعينين بالواحد الأحد.بعض الناس يدفعهم الفضول الى قراءة ما في بعض الكتب التي تعلم السحر منجذبين الى عناوين تجذب اليها المخذولين وأصحاب الشهوات والغي .. فتدغدغ بعض ما يشعرون به من نقص سواء ما تعلق بحياتهم الشخصية او الأجتماعية او المهنية ..وقد ينجر الى تطبيق بعض ما في هذه الكتب من طلاسم واستغاثات بالشياطين او رموزا او اشكالا او رسومات معينة تشير الى استغاثة او دعوة للشياطين سواء اعلم ذلك ام جهله.وقد يظهر له جنيا(شيطانا) او مجموعة منهم ، وقد يخوفونه فيكون ذلك بداية للتسلط عليه او يطمئنونه بمعيتهم معه وقدراتهم ويبشرونه بمساعدتهم له وغير ذلك من الأساليب التي نعلمها او نجهلها . وقد يستعملون ضده التهديد مستغلين حالة الخوف التي تصيبه والفزع مما يراه او يسمعه .. وقبوله بشروطهم يعني انه اصبح من فئة السحرة ويتدرجون في تعليمه وكل ما تمادى في معيتهم كل ما تمادوا في اضلاله وإذلاله وتبعيته لهم .. حتى لا يملك من نفسه فيما بعد الا الطاعة والانقياد لهم ليملوا له بما يريدوه 2- والواجب على المسلم ان واجه موقفا مثل ذلك ان يكون قوي الثقة بالله لا يبالي بترغيبهم ولا بمكرهم وتهديدهم وسيصرفهم الله عنه

الفرق بين المنجم والساحر

المنجم والساحر يجتمعان في أمور ويفترقان في أمور:ينبغي أن تعلم أن الساحر والمنجم يتفقان في أمور ويفترقان في أمور، ومما يتفقان فيه ما يلي:1- تحريم الاسام لكل من عمل الساحر والمنجم والحكم على اعمالهما بالكفر.ويقتلان ردة اذا لم يتوبا بعدا ستتابتهما .2- يشتركان في إيقاع اضرار الناس3- بإعطاء المريض العزائم والحروز وأنواعاً من أمور الماديات لدفنها او رشها في مكان ما او تبخيرها او التبخير بها.4- يستخدمان سحر التمويه والخدع في بعض انواع السحر.ويختلفان ويفترقان في :
1- الساحر ضرره أعظم من جهة كونه يباشر المصاب بالسحر المؤدي إلى الألم والمرض والجنون وغير ذلك بخلاف المنجم الذي عمله قائم على الاستعانة بالنجوم فإنه لا يحصل للمنجَّم له شيء من ذلك إذا لم يخضع المنجم للجن.
2- المنجم ضرره أعظم من جهة مستقبل المتعلق به، فإن المنجم يتحكم في مستقبل حياة المتعلق به وعلى عقيدته وصرف التوكل من الله الىالنجوم او الكواكب او الابراج او غيرها .
.3- الساحر لا بد أن يقدم للشياطين الذين يتعاونون معه ما يرضيهم من أنواع القرابين و المحرمات والكفريات.أما المنجم فلا يحتاج أن يرضي الجن إذا كان عمله مقصوراً على الاستعانة بالكواكب دون الجمع بين الأمرين
.4- الساحر معلوماته السحرية مأخوذة من الشياطين الذين معه فهم يمدونه بذلك، بخلاف المنجم فإن معلوماته عن طريق النظر في سير وحركات النجوم المتعلق به عمله.5- لفظ الساحر أعم فإنه يدخل فيه المنجم وليس العكس
.مراجع متعددة..